Citas

"أمل الثورة المضادة الوحيد للوصول إلى السلطة، علماً منها بأنه ليس أمامها أي فرصة لتحقيق ذلك عبر الشعب، هو من خلال المساعدة الخارجية، فالمعادون للثورة هم، قبل أي شيء آخر، خونة لوطنهم، مداهنون للأجنبيّ، وسطاء يهمسون أذن الأجنبي الجبار، ليروا إن كانوا يتمكنون عبر كل تلك الموارد من إقامة الثورة المضادة هنا على أرض الوطن".
رجوع إلى النص الأصلي: يلقي خطاباً في القصر الرئاسي, 22 آذار/مارس 1959
" الأمل الوحيد عند الثورة المضادة  للحصول على السلطة،هو عن طريق الدعم الأجنبي، لأنها تعرف عن عدم وجود أدنى  إمكانية للاستيلاء عليها عن طريق الشعب؛ يعني أن المضادين  للثورة ، هم  قبل كل شيء، خونة للوطن، أذناب للأجنبي، و هم بمثابة قوادة  تحكي بأذن  الأجنبي القوي  حتى يعتمدوا على جميع موارده  لإقامة و تثبيت الثورة المضادة  من جديد في أرض الوطن.
رجوع إلى النص الأصلي: خطاب ألقاه بالقصر الرئاسي، 22 مارس/ أذار عام 1959

"[...] ماذا فعلت كوبا لكي تكون موضع إدانة؟ ماذا فعل شعبنا لكي يستحق ‘بيان كوستاريكا‘؟ لم يفعل شعبنا شيئاً آخر غير كسر القيود! لم يفعل شعبنا شيئاً آخر غير النضال من أجل مستقبل أفضل، دون أن يلحق الأذى بأي شعب آخر، ودون أن ينتزع شيئاً من أي شعب آخر".

رجوع إلى النص الأصلي: في اجتماع له مع الشعب الكوبي في مقر الجمعية العامة الوطنية تم إقرار "بيان هافانا الأول"، الذي يدين بيان سان خوسيه الصادر في كوستاريكا

"لأن ما لا يستطيع الإمبرياليون أن يغفروه لنا هو أن نكون هنا، ما لا يستطيع الإمبرياليون أن يغفروه لنا هو ما يتحلّى به الشعب الكوبي من كرامة وثبات وصمود إيديولوجي وروح تضحية وروحٍ ثورية."

رجوع إلى النص الأصلي: نص الخطاب الذي ألقاه القائد العام فيدل كاسترو روز في مراسم تشييع ضحايا قصف مواقع مختلفة من الجمهورية، التي أقيمت عند تقاطع شارعي "23" و"12"، قبالة مقبرة "كولون"، في 16 نيسان/أبريل 1961
"يجري القتال دفاعاً عن الوطن المقدس وعن الثورة في وجه هجوم المرتزقة المنظّم من قبل الحكومة الإمبريالية الأمريكية".
رجوع إلى النص الأصلي: 17 نيسان/أبريل1961- البلاغ رقم 1(حول الهجوم على كوبا من قبل مرتزقة نظّمتهم حكومة الولايات المتحدة):

“وأمام الواقع الموضوعي والحتمي تاريخيّاً للثورة الأمريكية اللاتينية، ما هو موقف الإمبريالية اليانكية؟ الاستعداد لخوض حرب استعماريّة مع شعوب أمريكا اللاتينية؛ تكوين جهاز قوة، الذرائع السياسية والأدوات القانونية اللاشرعية الموقعة مع ممثلي الأوليغارشيات الرجعية لقمع كفاح الشعوب الأمريكية اللاتينية بقوة الحديد والنار”.

رجوع إلى النص الأصلي: 02الخطاب الذي ألقاه القائد العام فيدل كاسترو روز في "الجمعية الوطنية الثانية للشعب الكوبي"، المنعقدة في ساحة الثورة, في 4 شباط/فبراير 1962