Citas

" لا يمكننا أن نقول أن الألم نتقاسمه. إن الألم يتضاعف. نبكي اليوم الملايين من الكوبيين إلى جانب  أعزاء ضحايا الجريمة النكراء. عندما يبكي شعب ذو المروة و الطاقة ، يهتز الإجحاف!
رجوع إلى النص الأصلي: خطاب ألقاه بجنازة ضحايا الطائرة الكوبية التي انفجرت و هي تطير ، بيوم 15 تشرين الأول/ أكتوبر عام 1976
"ما لن يتمكن من تصوّره أبداً أولئك الذين يرتكبون جرائم كبرى بحق الشعوب في نشوة إفلاتهم من العقاب والطابع العابر لسلطتهم، هو أن الحقيقة تشق طريقها دائماً، عاجلاً أم آجلاً: بدءاً من الذين صلبوا المسيح لحمله رسالة حبّ وتضامن إلى فقراء روما ومضطهَديها، قبل ألفيّ سنة من اليوم، وحتى الذين سجنوا نيلسون مانديلا في زنزانة على مدى 27 سنة بسبب كفاحه ضد نظام الأبارثيد الضغين في أوجّ القرن العشرين".
رجوع إلى النص الأصلي: الأول من آب/أغسطس- خطاب ألقي في مراسم افتتاح النصب التذكاري لضحايا باربادو

"ما لن يتمكن من تصوّره أبداً أولئك الذين يرتكبون جرائم كبرى بحق الشعوب في نشوة إفلاتهم من العقاب والطابع العابر لسلطتهم، هو أن الحقيقة تشق طريقها دائماً، عاجلاً أم آجلاً.”

رجوع إلى النص الأصلي: الأول من آب/أغسطس- خطاب ألقي في مراسم افتتاح النصب التذكاري لضحايا باربادو
"إخوتنا الذين قضوا في باربادوس لم يعودوا شهداء فقط؛ إنهم رموز في الكفاح ضد الإرهاب، ينهضون اليوم كمردة في هذه المعركة التاريخية من أجل إزالة الإرهاب من عن وجه الأرض...".   
رجوع إلى النص الأصلي: يلقي خطاباً في المنبر المفتوح للثورة الذي أقيم في ساحة الثورة إحياءً للذكرى الخامسة والعشرين لجريمة باربادوس

"هل فكّر ماكاين مرةً بالأبطال الكوبيين الخمسة المكافحين ضد الإرهاب الذين تم إنزالهم في سجون انفرادية كتلك التي يقول هو بأنه يمقتها، وإجبارهم على المثول على محاكمات في "Little Havana" (هافانا الصغيرة) بسبب جرائم لم يرتكبوها أبداً، والحكم على ثلاثة منهم بمؤبّد أو مؤبدين وعلى الاثنين الآخرين بالسجن لمدة 19 و15 سنة؟. هل يعلم بأن سلطات الولايات المتحدة تلقت معلومات سمحت لها بمنع مقتل مواطنين أمريكيين ضحية أعمال إرهابية؟
 
هل يعرف نشاطات كلًّ من بوسيادا كارّيليس وأورلاندو بوش، المسؤولين عن تفجير طائرة مسافرين كوبية وهي في الجو ومقتل ركّابها الـ 73؟
 
لماذا لا يتحدث عن ذلك لطلاب مدرسة الضباط في أنابوليس؟
 
الأبطال الكوبيون يوشكون على بلوغ العشر سنوات في السجن. لم يقتلوا ولم يعذبوا أحداً أبداً. فلا تتهمهم الآن بأنهم كانوا في فيتنام يعذّبون الطيارين الأمريكيين".

رجوع إلى النص الأصلي: 12 شباط/فبراير 2008,(الجزء الثالث) "تأملات "المرشح الجمهوري

"كوندوليسا رايس نفسها سيكون عليها أن تجيب على بعض الأسئلة: كم أمريكي قُتل بسبب قنابل أرسلتها كوبا؟ هل انهار حجر واحد يوماً بسبب عبوة متفجرة كان بلدنا مصدراً لها؟ لماذا لا تُدرجنا في القائمة المضحكة للبلدان الإرهابية، والتي يتم التهديد بإدراج فنزويلا فيها على نحو تعسفي؟ من استخدَم الإرهاب ضد وطننا لتدمير طائرات وهي في الجو وتسبب بأعمال تخريبية وغزوات مرتزقة وتهديدات بالقصف والحروب والحصار الاقتصادي والأعمال التي كلفت آلاف الأرواح ومئات الآلاف من ملايين الدولارات؟ من سيصدّقك ويصدّق بوش؟ لمَ إصراركم على التسبب بحروب أخوة بين شعوب أمريكا اللاتينية؟ (...) لقد قُتل في العراق أكثر من مليون شخص. كم قتيل تعرِض الولايات المتحدة على أمريكا اللاتينية، المنطقة البالغ عدد سكانها أكثر من 500 مليون نسَمة، للدفاع عن ديمقراطيتها وعن إمبراطوريتها؟".

رجوع إلى النص الأصلي: تأملات "تعطُّش للدماء" (II), 16 آذار/مارس 2008